هل الموسيقى تهدئ النفس وتحسن مزاج الشيخوخة؟
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في الشيخوخة، بحسب استطلاع أجرته جامعة ميتشغان، إذ يمكن للنغمة المناسبة في الوقت المناسب أن تجعل اللحظة المثالية أفضل، قال فيه 75% من المشاركين، إن الموسيقى تساعدهم على تخفيف التوتر، والاسترخاء، بينما يعتقد 73%، أن الموسيقى تجلب لهم السعادة، وينظر 65% إلى الموسيقى كمصدر لتحسين الصحة النفسية والمزاج الأفضل.
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في الشيخوخة، بحسب استطلاع أجرته جامعة ميتشغان، إذ يمكن للنغمة المناسبة في الوقت المناسب أن تجعل اللحظة المثالية أفضل، قال فيه 75% من المشاركين، إن الموسيقى تساعدهم على تخفيف التوتر، والاسترخاء، بينما يعتقد 73%، أن الموسيقى تجلب لهم السعادة، وينظر 65% إلى الموسيقى كمصدر لتحسين الصحة النفسية والمزاج الأفضل.وبحسب «ستادي فايندز»، هذا ليس كل شيء، إذ يستخدم 60% من المشاركين في الاستطلاع الموسيقى لتحفيز وتنشيط أنفسهم، في حين قال 31%، إن الموسيقى تساعد على إبقاء العقل حاداً.وقالت الباحثة المشاركة الدكتورة جويل هاول: «الموسيقى لديها القدرة على جلب الفرح والمعنى للحياة. إنها منسوجة في نسيج الوجود للبشرية جمعاء».وأفاد معظم المشاركين، أنهم يستمعون إلى الموسيقى، 85% يستمعون إلى الأغنيات عدة مرات على الأقل أسبوعياً، و80% شاهدوا العروض الموسيقية على التلفزيون أو الإنترنت عدة مرات على الأقل خلال العام الماضي، و41% حضروا على الأقل عدداً قليلاً من العروض الموسيقية الحية خلال العام الماضي.ويميل كبار السن ذوو الدخل الأعلى والتعليم العالي إلى حضور المزيد من الحفلات الموسيقية.